دمياط تتظاهر ضد مجزرة اسطول الحرية
بجد الواحد معدش لاقى كلام يقوله
لامتى هنفضل نقول لازم العرب يتحدوا.. لامتى هنفضل نلعب فيها دور الشجيع بس من بعيد لبعيد
كبيرنا كلام .. على ورق او فى ندوة .. او فى مظاهرة
بنطلع اللى جوانا وخلاص بس ده بيفيد فى ايه .. مش عارفة
اصلا صوتنا ملوش قيمة .. ولا حتى صوت حكامنا
حكامنا صوتهم بيعلى علينا احنا بس .. لكن مع اسرائيل بيلزموا جحورهم ويرموا الغلط على بعض
ايه اللى كبر اسرائيل للدرجة دى .. ايه اللى غطرسها بالشكل ده .. ايه اللى فرعنها على العالم كله .. مين اللى اداها الحق .. مين اللى ساعدها تكبر بدون وجه حق .. حتى على امريكا نفسها ..انا مش فاهمة حقيقى
الدول العربية دول غنية .. ارض وشعب وجنود .. ليه متخاذلين للدرجة دى
احنا امتى هنفوق ؟؟
امتى شبابنا هياخد باله ان كل المغيبات اللى بقت منتشرة فى حياتنا كلها متخطط لها كويس
ليه عايشين مآمنين للدرجة دى ومش فى دماغنا ان فيه اعداء حوالينا شايفينا كويس وعارفين نقاط ضعفنا وبيستغلوها ضدنا واحنا بنساعدهم على تحقيق مخططاتهم بكل بساطة وهمة وجد واجتهاد
بنساعدهم يغرقونا .. ويستعبدونا .. ويذلونا
احساس فظيع بالقهر بيكبر جوانا يوم بعد يوم
واحساس اخطر بالتضامن بيقل جوانا يوم بعد يوم
مش لعدم اهتمام .. لكن لقلة حيلة ويأس من قدراتنا
وأملنا الوحيد فى ربنا .. عسى ان يكون نصره قريب
حسبنا الله ونعم الوكيل
5 comments:
طالما أن ضمير الأمة نائم ولم يستيقظ بعد فيبقى ما فيش فايدة
ام الخلود
--------
اهلا بكِ اختى الفاضلة
تفتكرى ضمير الامة ممكن يستيقظ تانى
ولا مات اكلينيكيا ومعدش فيه فايدة ؟
نورتينى يا قمر
" ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين "
ربنا يستر من اللي جاي
ولولا الله لكنا في الدمار الحقيقي من كل شيء
حاكم ظالم
شباب معندوش هدف
امهات فقدت التوجيه
بس أقولك انه في شعاع نور في اخر النفق
يبشر
لذا نصر الله ان اتعدلنا واتعملنا بالفطرة السوية اللي هوا ادها لينا حق .
تحياتي
MR PRESIDENT
------------
أهلا بك اخى الفاضل
ربنا يستر فعلا الواقع لا يبشر
ولولا ايماننا ان الغلبة للمسلمين فى النهاية لفقدنا الأمل منذ زمن بعيد
اسأل الله فرجا قريبا ونصرا مؤزرا بإذن الله
نورتنى أخى الفاضل
ايميل يجعلك من اصحاب الملايين
بقلم الدكتور محسن الصفار
جلس سعيد أمام جهاز الكمبيوتر اللذي اشتراه حديثا وتعرف للتو على عالم الانترنت الواسع , اخذ يقرا بريده الالكتروني وأخذ يتفحص الرسائل الواحدة تلو الأخرى حتى وصل إلى رسالة باللغة الانجليزية عنوانها (شخصي وسري للغاية) فتح سعيد الرسالة وقرأ نصها فكان مضمونه أن المرسل هو ابن لرئيس أفريقي سابق خلع من السلطة وأن والده أودع مبلغاً وقدره 100 مليون دولار في أحد البنوك وأن الأسرة لا تستطيع استخراج المبلغ إلا عن طريق حساب مصرفي لشخص ثالث ويعرض مرسل الرسالة على سعيد أن يعطيه 40% من المبلغ أي 40 مليون دولار فقط إن كان هو مستعداً لتقبل هذا المبلغ على حسابه الشخصي.
لم يعر سعيد أهمية كبيرة للرسالة في باديء الأمر ولكن الفكرة في امتلاك 40 مليون دولار دون أي جهد بدأت تحلو له شيئاً فشيئاً واخذ الطمع يتغلغل في نفسه , أرسل سعيد رسالة رد إلى المرسل وسأله:
- هل هنك من مخاطر في هذه العملية؟
جاء الرد بسرعة:
- لا لا أبداً ليس هناك من مخاطر أبداً أبداً ولكنك يجب ان تحافظ على السرية الكاملة ضمانا لنجاح العملية .
ردّ سعيد على الرسالة:
- هل من مصاريف يجب أن أدفعها؟
جاءه الرد:
- لا لا أبداً فنحن نتكفل بكل شيء أرجوك يا سيدي ساعدنا وستصبح أنت أيضاً من أصحاب الملايين.
من أصحاب الملايين!! كم هي جميلة هذه الكلمة وأخذ سعيد يحلم بأنه يسكن قصراً ويركب أفخم السيارات ويمتلك طائرة خاصة وو......
وفجأة وجد سعيد نفسه وقد أرسل رسالة فيها رقم حسابه المصرفي واسم البنك، وبعد يومين جاءه بريد الكتروني مرفقة به رسالة عليها أختام حكومية تفيد بأن وزارة المالية في ذلك البلد الأفريقي لا تمانع من تحويل المبلغ إلى حساب سعيد....
باقى القصة و المزيد من مقالات الدكتور محسن الصفار الهادفة الخفيفة الظل موجودة بالرابط التالى:
www.ouregypt.us
Post a Comment